الحدیث الموضوع : اسباب وضعه ، طرق معرفته ، احکامه
الملخص
لقد اهتم علماء الحدیث بالسنة النبویة فقاموا بجهد کبیر فی نقلها وتصنیفها فی الکتب المعروفة وتنقیتها من الضعیف والموضوع ، فکان ثمرة هذا الجهد المبارک الکتب الستة المعتمدو لدى المسلمین التی اکثر الاحادیث الصحیحة من غیرها من المؤلفات التی صنفت بعدها ، ولهذا عنی البحث بالجهود الکبیرة التی بین فیها المحدثون کیفیة کفیة معرفة الحدیث واسباب وضعه واحکامه ، فارتشفت من رحیق ازهارهم واقتطفت من اطایب کلامهم ، فعرفت الحدیث الموضوع ، ثم بینت اسبابه ثم طرق معرفته ثم احکامه وبعض المؤلفات فیه ثم ختمته بخاتمه بینت فیها النتائج التی تمخض عنها البحث والله اسأل ان ینفعنی به جمیع المسلمین انع سمیع الدعاء