تطور العلاقة بین منظور الشخصیة والقصائد للرؤیة فی شعر تی إس إلیوت من بروفروک إلى بیرنت نورتون

القسم: Research Paper
منشور
Dec 1, 1979
##editor.issues.pages##
25-32

الملخص

فی شعر إلیوت ، توجد علاقة حیویة بین منظورین للرؤیة ، منظور الشخصیة ، والمتحدث «أنا» فی القصیدة ، ومنظور القصیدة ، والتی سنشیر إلیها باسم «صوت المؤلف الضمنی». من منظور الرؤیة نعنی الوعی الخاص ووجهة نظر الواقع التی تتجلى فی کل من القصیدة والشخصیة. غالبًا ما یکون منظور الشخصیة للرؤیة نتیجة لتفسیر الواقع من مجرد وجهة نظر ذاتیة ومحدودة وبالتالی محدودة. یعبر منظور القصیدة أو منظور المؤلف الضمنی عن وعی موضوعی أعلى یتضمن وجهة نظر الشخص ویتجاوزها ، وبالتالی یعلق علیها ضمنیًا. یستخدم إلیوت تقنیات مختلفة لنقل "منظور المؤلف الضمنی للرؤیة". العنوان والنقش من بین أکثر المؤشرات وضوحًا ومباشرةً لغرضه المحدد. الصور والرمزیة الأسطوریة هی الوسیلة الأکثر دقة التی یستخدمها ، جنبًا إلى جنب مع «النغمة»> <ستایل> والطریقة الخاصة التی یکشف من خلالها تسلسل مقاطع القصیدة ، وتشتمل هذه فی مجملها على تصمیم «منظور المؤلف الضمنی لـ رؤیة

تنزيل هذا الملف

الإحصائيات

كيفية الاقتباس

الجزائری ک. (1979). تطور العلاقة بین منظور الشخصیة والقصائد للرؤیة فی شعر تی إس إلیوت من بروفروک إلى بیرنت نورتون. اداب الرافدين, 9(11), 25–32. https://doi.org/10.33899/radab.1979.168569